الحكمة كالبائع الذي يعرض بضاعته على قارعة الطريق لكن الجهلاء يحتقرونها و يبخسونها قدرها .
عندما نغرق في التحدث عن مشاكلنا قد نعمى عن حلها البسيط
أفضل الوسائل للتعامل مع الأخطاء :
الإعتراف بها على الفور
عدم التفكير فيها أكثر من اللازم و التعلم منها
عدم تكرارها مطلقا
عدم إلقاء اللوم أو التعذر بأية عذر
قيود العادة صغيرة فلا نحس بها إلا بعد أن تتضخم و يصبح من الصعب كسرها
ثق أخي أن المحرك الأول نحو التفوق و التميز و نيل المراتب العليا هو ما تملكه من قدرات و إرادة متينة و عزيمة قوية و إيمان بالله ليس الحسب أو النسب أو المال أو الشكل
إليك هذه التأملات الذهبية حينما تواجهك التحديات :
((فصبر جميل عسى الله أن يأتيني بهم جميعا ))
النبي يعقوب عليه السلام لما فقد اثنان من أبنائه .
(( كلا إن معي ربي سيهدين ))
النبي موسى لقومه عندما قالوا له : ( إنا لمدركون ) حيث كان فرعون و جنوده يطاردونهم من الخلف و البحر من أمامهم .
(( لا تحزن إن الله معنا ))
الرسول عليه الصلاة و السلام لصاحبه أبي بكر الصديق و هو مطارد من قريش .
الذين يقاومون النار بالنار يحصلون عادة على الرماد
أيام الدهر ثلاثة : يوم مضى لا يعود إليك , و يوم أنت فيه لا يدوم عليك , و يوم مستقبل لا تدري ما حاله و لا تعرف من أهله
قال حكيم : الرجال أربعة :رجل لا يدري أنه يدري فذاك غافل فنبهوه , و رجل يدري أنه يدري فذاك عاقل فاعرفوه , و رجل يدري أنه لايدري فذاك جاهل فعلموه , ورجل لا يدري أنه لا يدري فذلك أحمق فاحذروه .
الأفكار طيور في سماء عقولنا .... وعلينا صيدها
قال الرسول (صلى الله عليه وسلم ) : (( الحكمة ضالة المؤمن فحيث وجدها فهو أحق بها )).
قال تعالى في كتابه الكريم : ( يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتى خيرا كثيراو ما يذكر إلا أولوا الألباب ) آية 269 سورة البقرة
أكثر الأخطاء التي يرتكبها الإنسان في حياته كانت نتيجة لمواقف كان من الواجب فيها أن يقول لا .... فقال نعم ! .
البحرالهادئ لا يصنع بحارا ماهرا أبدا ,فكل شيء يتسم بالصعوبة قبل أن يصبح سهلا .
كن بركانا ثائرا ...وموجا هادرا ....و سحابا ممطرا ...اقبل المخاطرة و تحمل المسؤولية ...فهي تجعلك تشعر بأهميتك ...تقدم و لا تخف ....و اقهر الخوف في كل مرة يظهر فيها ...افعل ما تخشاه يختفي الخوف , حتى و لو صدرت منك أخطاء , فلا تأبه بها و تابع المسير , فمع مرور الوقت ستزول و تصبح كأن لم تكن...
من الذوق إذا سألك أحد عن رأيك في شيء سبق و أن اشتراه لا تفسد فرحته بنقده , فغايته من السؤال هو سماع استحسانك لرأيه .
من يقع في خطأ فهو إنسان و من يصر عليه فهو شيطان
هذه مجموعة من الحكم المتنوعة و المواعظ اقتطفتها لكم من
شكرا على هذة الحكم الاكثر من رائعة
ردحذف